الجاليري
الوجه الخفي!
إنه واقعنا القبيح الذي زحف حتى غطى تماما على ماضينا المجيد، حتى أننا لم نعد نستطيع أن نميزه، أو حتى نتذكره.
وسط عشرات اللافتات التجارية والأسلاك والقوائم الحديدية وخراطيم التكييف، يكاد هذا الوجه الأرستقراطي أن يختفي تماما، حتى أنك ربما لا تتمكن من رؤيته إلا بالكثير من التدقيق.
المكان: شارع طلعت حرب، وسط البلد.
2 تعليقات